حكاية صادقة لطفل يبلغ الحادية عشر لكنه أكبر بكثير من عمره، حيث يستخدم الكوميديا وانتقاد الذات ليكسب الأصدقاء وللتواصل مع أصدقائه والأشخاص الموجودين في عالمه.
إنها نافذة صادقة على حياة طفل أكبر بكثير من داخله من 11 عامًا يستخدم الكوميديا واستنكار الذات لكسب الأصدقاء والتواصل مع مجموعة صغيرة من الأشخاص في
عالمه المحدود.